وهل الامير لايعلم عما هو هنا ولاالنظام ايضا اى شىء -اطلاقا البته يعنى مره مايعرف ولاكيف

ثورى1

حسنا فماذا يعرف الامير عما هو هنا ايضا--ولماذا هو صامت عمن يعيش النظام معه فى اشرس صراع الان- شوفو الحكايه النضاليه الثوريه هذى جرت قبل سنوات طوال - فصاحب تلك الحكايه النضاليه الثوريه--هو من الرياض والقصه جرت بالاردن-فتخيلو التناقض هنا--واليكم اذن--هنا بقية الحكايه مقتبس ومقتطف منقول من تعليق ورد المايسترو الكبير والمحارب العالمى الرهيب الثورى المؤسسى المستقل والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المراقب الاعلى لكافة الامناء العامين بالامم المتحده امين السر السيد- وليد الطلاسى— الرياض– على موضوع الارهاب ومقتل الكساسبه واجرام داعش ومن اتو بهم-حيث الاستعمار والاحتلال العائد للامه وللمنطقه– هنا– لا عفوا فهذا مافعله من اتو بطاعش والبغدادى للمنطقه مع الاحتلال و كما يعرف ملك الاردن وغيره ايضا -ممن سمح ويسمح بالاحتلال الايرانى ايضا للعراق ولكن حرربيوم وبتاريخ— الأربعاء, 04 فبراير 2015 نعم-ياملك الاردن هذا ماتعلمه وماقد جرى سابقا بعهد والدك-وانتم اليوم تسمحو ن للغرب واميركا بمهزلة الارهاب وداعش وتصمتون عن رمز حقوق الانسان والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المراقب الاعلى لكافة الامناء العامين بالامم المتحده ورمز الايديولوجيا الامميه- مره اخرى – نعم- ولكن تفضلو مافعله الثائر الكبير والحركى الدولى المستقل والحقوقى الايديولوجى الصعب امميا وهو المحارب الرهيب-فهاهى قصه جرت احداثها مع الرمز المايسترو الكبير وهو يخرج من العراق عقب الاعتقال الثانى فى معتقل (الرضوانيه)وكان برفقة الرمز الكبير قبيل الخروج من المعتقل طالب اردنى(وهو يدعى عبدالله ان لم تخن الذاكره وهو من الطفايله قبيلة الطفايله وابوه رجل معروف وشخصيه له وزن فى قبيلته بالاردن وابنه كان سجينا ومعتقلا بالرضوانيه مع مصور فلسطينى كبير بالسن بتهمة مخابراتيه - فجاء هذا الطالب وهو يعلم ان الصاله التى تم نقل الرمز الكبير قبيل خروجه من المعتقل ظلام الا من ضوء خافت جدا ياتى من اسفل الباب فقط- فاتى واكل بقربه-فجرت مشاجره بان لاتاكل هنا لو سمحت لكى لاياتى القمل والامور مش ناقصه–هاه— وعندما اقترب ظهور الرمز المايسترو الكبير عقب الاضراب والكلام الكبير والتحدى – نعم- فقداتى الطالب سائلا الرمز بالله العلى العظيم الا الذهاب لعنوان لوالده والاتصال به ليطمئنهم عليه وانه بالمعتقل وليس بالجامعه– وقد وعد ه خيرا لانه الرمز هنا قال بانه لن يبقى بالعراق بل سيرى مخرج اخر وعرفو انه الاردن– وفعلا تم الدخول للاردن عبر الحدود ويعرف هذا للرمز حسب الخطه التى رسمها للنضال الحركى والسرى حقوقيا بالهروب الكبير من العراق-لاشك- قبل اكتشاف سر هويته -من العراق وصدام فيساوم عليه الغرب–بل انه الهروب النهائى اذن- ووصل الرمز الثورى والمحارب الرهيب امين السر السيد- وليد الطلاسى– للاردن عن طريق الحدود فاقتحم الحدود –فنال دوره اخرى من التحقيق بالاردن والقاءه على الحدود ايضا مره اخرى وعن طريق مايعرف بالاردن بحرس الباديه والحدود– نعم فعاد الرمز للاردن سيرا بالصحارى واول ماوصل الى العاصمه -عمان -وهاهو مطعم بالاردن مقابل او بقرب جامع الحسين اللى بالبلد بعمان قريب من سوق الخرده والباله–فدخل المايسترو والمحارب الرهيب المطعم واكل نصف دجاج مع الرز وشرب البارد– وروق ومسك الباب - وقال الحمدلله فلتت – ومانتهى من الكلمه الا وسته يرفعونه فوق اذرعتهم هم شبيحة وقبضايات المطعم طبعا–وقالو بدناش فلوس منك ولامصارى ابدا—بس بدنا تطلع الاكل ياللى اكلته بس—- وكانهم يضربون ببطن حامل مطلو ب اسقاط جنينها–لاخراج الاكل فلم يخرج شىء-عركه تفوت ولاحد يموت— فاتت الشرطه وهنا كان الثائر الحركى الكبير على موعد من التخوف والقلق الفعلى وبشده فهو لاهويه معه وللتو وصل من الصحراء لايام يسير فيها-فلعبها المايسترو الكبير صارخا –لالالا ويصرخ ماتبونا يالخليج نوصل الاردن — لالالا— مايصير هالمعامله– طالعو ياناس واشعل فتيلها حتى اصبحو الشرطه يسترضونه -ياعمى انتو الاهل انتو الاحبه لاتقول هيك– لالالالا — شوفو القميص شلون مزقوه ونهبونى واكلونى فطلبو منهم الشرطه فورا احضار الملابس وخمسمائة دينار بالجيب ولاسالو من تكون— اه– وعدت مع الزيطه والهيصه الطبخه —فقد فات الشرطه جزاهم الله هنا الحقيقه الخير لان الموقف خطير حركيا سياسيا وثوريا حساس ومافى لعب – وفورا تنبهو يالمتابعين هنا ----اقول- فورا كان البحث عن الطفيلى والد السجين المعتقل بالعراق وست ساعات عمل واتصالات وتحركات من الرمز الكبير ليقابل هذا الاب الطفيلى والد المعتقل وفعلا اتى — نعم اتى والده وسلم على الرمز-الثائر-ها و شو الحكايه فقال له -ابنك بخير ويسلم عليك ووصانى بذلك وكذا وصل بقضيته مع الحكومه العراقيه وبكل مالاتتخيلونه عن تلك المقابله ومدى خطورتها اذ انها جرت بين السيارات -بالشارع- من خطورة الموقف- وشدة الامانه— واذا بوالد الطالب شخصيه ليست سهله اطلاقا كما يبدو عليه وكانه شيخ فى قومه من الطفايله بالاردن-ولااعلم هل ابنه عاد حيا الى الان او هو مات بالعراق– هذا هو موقف انسانى تافه من الرمز الحقوقى وهو ثائر الحق والمحارب الرهيب اللى كان بالاردن عام 96م — وتقولو بالصحف وبعناوينها الكبرى مانشيتات عنه بعناوين—كمثل — القصه الكامله للسعودى الخطير الغامض والمليونير ماذا يفعل بالاردن حيث كانت المتاجره للرمز الكبيربتلك الفتره بالرويشد والمفرق مع الحصار العراقى يبيع ويشترى– هذا هو الرمز الثائر الحقوقى صاحب اعلان عمان فى عام 96م–لحقوق الانسان- انه المايسترو الصعب امين السر السيد- – وليد الطلاسى– المستقل والاممى الثائر والحقوقى-الذى يغيبه الاعلام المتواطىء منذ تلك السنوات-الانسان– وليس لعب غربى بطاعش وصهينه من عملاءوعلوج وارهابيون–فهذا هو الرمز الحقوقى الاممى المستقل انه من تعتمون عليه اعلاميا لسنوات طوال اذن— ولاتزالون—- اما الكساسبه رحمه الله فهذا هو واجبه وقد قام به –لانه طيار عسكرى مثله مثل غيره –واما الانتقام والمساومه مع امراه لاجل مقتل الكساسبه فهو امر ليس من شيم العرب ولاهى من الحنكة ولاهى من علوم الشعوب و الدول والسياسه- واما ان كان فيه ابرياء قتلو بسببها فدمهم وحقهم يبقى قائما لاشك– انما ليس بمثل تلك المساومه فالاردن ليس طاعش- مع التحيه- - انتهى التعليق والرد من المحارب الرهيب وثائر الحق المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان الايديولوجى والمقرر للارهاب الدولى والعالمى المراقب الاعلى لكافة الامناء العامين بالامم المتحده امين السر السيد- وليد الطلاسى– ردا على الزعامات العربيه والاردن فى تعازيهم فى مقتل الكساسبه وتباكيهم الغير سياسى والانتقام لشخوص وليس للاعداء والطغاة اللذين اتو بداعش والارهاب للامه والمنطقه وسط الصراع الكبير والاحتلال الامريكى الايرانى للعراق— مقتبس منقول— الرياض-مكتب ارتباط دولى 9876 م 98 ن مكتب حرك 987ك 65 معتمد برقم 432 مكتب دولى تم النشر سيدى-م 430د --