الكشف عن سر مهاجمة وزير الدولة الاماراتي "انور قرقاش"وعن الجهة التي تقف وراءها ويشتغل لصالحها وعلاقة زوجته في ذلك..تفاصيل تكشف لاول مرة
الضالع نيوز-خاص

كشف اكاديمي مصري الدور الذي تلعبه ولعبته دول الامارات العربية المتحدة في دعم العسكر لاسقاط الشرعية في جمهورية مصر العربية ممثلة بالرئيس مرسي وحكومته.

وقال الدكتور محمود رفعت في حديثة لقناة الجزيرة بمناسبة الذكرى الثالثة #لمذبحة_رابعة " ان دولة الامارات مولت الانقلاب في مصر وعملت على تشغيل ماكينة اعلامية لشيطنة حكم الاخوان "واوضح"ان بعد تحريض الاعلام الممول من #الامارات (كان المصدر الوحيد لمنع وسائل الاعلام الاخرى) على الدم قام بتضليل ممنهج بروايات كاذبة عن #فض_رابعة".

وكشف الدكتور محمود رفعت ايضا في سلسلة تغريدات على حسابه على تويتر ردا على اتهام وزير الدولة الاماراتي انور قرقاش بانتمائه للاخوان "ان الامارات #الامارات في الخارج حملات دعائية بمليارات تدعي ان معتصمي #رابعة ارهابيين ويملكون أسلحة ثقيلة واستمرت الحملات داخليا بعد الفضض".

ونشر رفعت تغريدات تدين الدور الاماراتي قائلا" بمجرد وصول #الإخوان الحكم سنة ٢٠١٢ ضخت #الإمارات مليارات بالخارج لحملات لتشويههم وإفشالهم، ولم أشترك بأي منها رغم معارضتي للاخوان وقتها ".

واوضح انه "بداية ٢٠١٣ أصبح #سلطان_الجابر مشرف شراء الذمم مع استمرار #محمد_دحلان و #وائل_الإبراشي الذي كان يسافر كل أسبوع #الامارات ويرجع بحقيبة مال". واشار الى انه خلال عام واحد باقي الإعلاميين قبضوا من وائل #الإبراشي الذي أعطته #الإمارات قرابة ١٥٠ مليون دولار ليوزعها".

واوضح قائلا"ان شخصيا أحد المخدوعين بأكاذيب اعلام #الامارات في #مصر (الخديعة لا تنفي المسؤولية) الذي حرض وبرر سفك الدم المصري والاف غيري خدعو ".

واكد رفعت ان " محمد بن زايد وهزاع يشرفون على شراء ذمم الاعلاميين والعسكر التي كان ينفذها #محمد_دحلان ومسؤول التوزيع للإعلاميين وغيرهم #وائل_الإبراشي".

وردا على وزير الدولة الاماراتي انور قرقاش كشف الدكتور محمود رفعت السر وراء مهاجمة قرقاش للاخوان .وكشف رفعت قائلا" أنور قرقاش متزوج من سيدة أبوها إيراني وأمها يهودية وزوجته تحمل جنسية #إسرائيل لأمها وله ابن منها ضابط بأمن #دبي يحمل جنسية #إسرائيل لأمه."

وقال رفعت " أنور قرقاش الذي يتهمني كذبا بأني انتمي للاخوان كمؤشر خيانة هو مهندس علاقات #الإمارات و #إيران ومهرب المواد الحظورة لايران منذ الثمانينات".